وي عن نبينا محمد صل الله عليه وسلم فوائد العسل واستخداماته في عدة أحاديث منها:
إذ قال نبينا محمد صل الله عليه وسلم: “عسلكم دواء، ونحلكم شفاء، وذكركم تحت اللسان، وعلمكم في الصدور”، وهذا يعني أن العسل هو دواء وشفاء للجسم، وأنه يساعد في تحسين الذاكرة والحفظ.
كما رؤى عن النبي صل الله عليه وسلم : “إن في العسل شفاءً للناس، فتداووا”، وهذا يعني أن العسل يحتوي على فوائد صحية وشفائية للجسم، وينصح النبي صلى الله عليه وسلم بتناوله واستخدامه كدواء.
وفي الحديث الاخر : “إن الله تعالى لم يضع شفاءً إلا وضع معه دواءً، فتداووا بعبادة الله وتداووا بالعسل”، وهذا يعني أن الله تعالى وضع في الطبيعة شفاء لكل مرض، وأن العسل هو أحد هذه الشفاءات التي يمكن استخدامها لعلاج الأمراض.
قال نبينا محمد صل الله عليه وسلم: “إن الله تعالى لم يضع شيئًا في الأرض إلا وجعل له في العسل شفاءً، فتناولوا العسل”، وهذا يعني أن الله تعالى جعل في العسل فوائد صحية وشفائية للجسم، وأنه ينصح بتناوله للاستفادة من هذه الفوائد.
إذ قال نبينا محمد صل الله عليه وسلم: “عسلكم دواء، ونحلكم شفاء، وذكركم تحت اللسان، وعلمكم في الصدور”، وهذا يعني أن العسل هو دواء وشفاء للجسم، وأنه يساعد في تحسين الذاكرة والحفظ.
كما رؤى عن النبي صل الله عليه وسلم : “إن في العسل شفاءً للناس، فتداووا”، وهذا يعني أن العسل يحتوي على فوائد صحية وشفائية للجسم، وينصح النبي صلى الله عليه وسلم بتناوله واستخدامه كدواء.
وفي الحديث الاخر : “إن الله تعالى لم يضع شفاءً إلا وضع معه دواءً، فتداووا بعبادة الله وتداووا بالعسل”، وهذا يعني أن الله تعالى وضع في الطبيعة شفاء لكل مرض، وأن العسل هو أحد هذه الشفاءات التي يمكن استخدامها لعلاج الأمراض.
قال نبينا محمد صل الله عليه وسلم: “إن الله تعالى لم يضع شيئًا في الأرض إلا وجعل له في العسل شفاءً، فتناولوا العسل”، وهذا يعني أن الله تعالى جعل في العسل فوائد صحية وشفائية للجسم، وأنه ينصح بتناوله للاستفادة من هذه الفوائد.